وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن العالم في حالة “حبس للأنفاس”، خشية انزلاق الأمور إلى حرب نووية، بعدما أعلن وضع الأسلحة الاستراتيجية، بما في تلك النووية، في حالة تأهب قصوى على خلفية أزمة أوكرانيا.
كما أن تلك الخطوة ذكّرت العالم بحادثة “خليج الخنازير” أو “أزمة الصواريخ الكوبية” حينما وصلت الولايات المتحدة وروسيا، القوتان النوويتان الأكبر في العالم، إلى شفا حرب نووية حبست الأنفاس لمدة 13 يوما كاملة.
ومن جانبه أعلن مسؤول أميركي عن الأسلحة النووية، يقول إنه لا يوجد تغيير على وضع أسلحة الدمار الشامل، التي تملكها الولايات المتحدة.